
للا أحد ترفض، يكره، أو يتجنب متعة في حد ذاته، لأنه هو المتعة، ولكن لأنهم لا يعرفون كيفية متابعة متعة بعقلانية العواقب اللقاء التي هي أحزان أولئك الذين لديهم. وليس هناك أي شخص ينتمي، و، ألم ذاك الذي هو
للا أحد ترفض، يكره، أو يتجنب متعة في حد ذاته، لأنه هو المتعة، ولكن لأنهم لا يعرفون كيفية متابعة متعة بعقلانية العواقب اللقاء التي هي أحزان أولئك الذين لديهم. وليس هناك أي شخص ينتمي، و، ألم ذاك الذي هو

للا أحد ترفض، يكره، أو يتجنب متعة في حد ذاته، لأنه هو المتعة، ولكن لأنهم لا يعرفون كيفية متابعة متعة بعقلانية العواقب اللقاء التي هي أحزان أولئك الذين لديهم. وليس هناك أي شخص ينتمي، و، ألم ذاك الذي هو